شهادات

مقالات في الصحف

ترجمة مقالة وردت في صحيفة لوريان لو جور بتاريخ 31 تموز 1997 خضار ومرح ومتابعة طبيّة في "العمر الطويل" تبدأ الحياة في سن ال 60 .... في الخارج سيّدة قصيرة القامة، تعتمر قبّعتها الدائرية الشكل وتحمل عصاها بيدها، تتمشى تحت شمس الظهر الدافئة. في الداخل، ثلاث جدّات أخريات يجلسن في الصالون، وقد ارتدين أجمل ثياب وتجمّلن وتألّقن اأاقة يتجاذبن أطراف الحديث. وفي البعيد زوجان متقدّمان في السن يتوجّهان للانضمام إلى المجموعة وقد سند أحدهما الآخر. أما في زاوية القاعة فتلعب سيّدتان بالورق. تضع أحدهما في فمها زمور أطفال تنفخ فيه كلّما ربحت. وفي الرواق المؤدي إلى الغرف-الشقق، التقينا ب"شارل" الذي بلغ ال 93 من العمر يرتدي بذّته الرياضيّة ويحمل أثقاله الصغيرة وهو يعود من جولته الرياضيّة اليوميّة. (..) ويمكن أن نسمع غناء إحدى النزيلات التي ترافقها صديقتها على البيانو. من قال أنّ العمر الثالث حزين؟
ترجمة مقتطف من مجلة "ماغازين"، بتاريخ 8 آب 1997 دار العمر الطويل، صحوة العمر الثالث تحتفل دار العمر الطويل بعيدها العاشر. وللمناسبة، نظّمت الإدارة عشاء ليل 25 تموز استمع خلاله مسنّونا إلى أسطوانات 78 دورة تمكّن المدير من استكشافها. فبرزت مواهب البعض الموسيقيّة وعزف أحدهم العود وغنّى آخر بالتركي ورقص الجميع. وانتهى الحفل بالمفرقعات.
ترجمة مقتطف من مجلة "روفو دو ليبان)، العدد 1500 بتاريخ 27 آب إلى 3 أيلول 1988 اهتمام خاص ومميّز بأصحاب العمر الثالث: مشروع دار العمر الطويل على الرغم من المصاعب، لم ينسَ عدد كبير من الأشخاص الأوفياء لبنان وتراهم يضاعفون أنشطتهم لمساعدة إخوانهم المعوزين. هذا ما قام به لويس ميشال الجميّل الذي التزم عن قناعة عميقة بهذا الخط مع أنّه عاش في الخارج لفترة طويلة. بعد أن بنى قرية الأطفال الذين لا مأوى لهم وساعد على إنجاح المخيّم الصيفي لاتحاد الفرنسيين في لبنان واعتنى بمركز أركان سييل في سن الفيل، قرّر أن يحنو على أصحاب العمر الثالث فخصّص لهم دار راحة في بحرصاف، دار العمر الطويل.
إغلاق [X]